بحث هذه المدونة الإلكترونية
السبت، 20 أكتوبر 2018
المدربة الخنساء يحيى الكبسي تنفذ البرنامج التدريبي الأول في اليمن (كن أنت المشروع)
معهدMemory للغات و التدريب يختتم أمس الخميس البرنامج التدريبي كن أنت المشروع
المدربة الخنساء يحيى الكبسي تنفذ البرنامج التدريبي الأول في اليمن (كن أنت المشروع)
شعوراً بأهمية ان يمتلك كل فرد من افراد المجتمع مشروع خاص ونظراً للوضع الذي تمر بة البلاد وصعوبة عمل مشروع برأس مال
قامت المدربة المبدعة الخنساء يحيى الكبسي (مدرب أول معتمد من البورد العربي للاستشارات والتدريب والتنمية البشرية) بتنفيذ البرنامج التدريبي كن أنت المشروع في معهد Memory للغات والتدريب إبتداءً من السبت13/10/2018 الى الخميس 18/10/2018
بدأت المدربة الخنساء برنامجها بمساعدة المشاركين على تغيير افكارهم السلبية الى ايجابية من خلال عدد من التمارين أهمها تمرين متجر البرمجيات العقلية والذي اشاد المشاركين بروعة هذا التمرين حيث جمع بين المتعة و الفائدة وعبروا انة سيفيدهم في شتى مجالات حياتهم
كذلك شرحت المدربة قانون الاستبدال ووضحت أهميتة ودورة في استبدال الافكار السلبية باخرى ايجابية
ثم بدأت المدربة تساعد المشاركين على اكتشاف مواهبهم حيث قامت معهم بعدد من التمارين أهمها تمرين التخيل والغوص الى اعماق الذات وكذا الرجوع بالزمن الى الوراء واكتشاف الشغف
واكدت ان كل شخص يستطيع ان يحول موهبتة الى مهنة وهنا فصلت كيفية ذلك بعدد من النقاط والانشطة
بعد ان حدد المشاركين مواهبهم و تحديد عدد من المشاريع التي يمكنهم القيام بها بناءً على مواهبهم
شرحت المدربة كيفية تسويق المشروع ومن النقاط التي ركزت عليها في هذا المحور هو التسويق الالكتروني حيث تطرقت المدربة الى كيفية عمل قناة على اليوتيوب وكذا كيفية انشاء مدونة
واختتمت المدربة اليوم الثالث من التدريب بشرح قانون الاحتمالات باستخدام لعبة رمي الاسهم
ثم واصلت المدربة باقي ايام التدريب بالكشف عن اهم اسرار اصحاب المشاريع العظيمة
وماميز البرنامج هو عرض أمثلة لاصحاب المشاريع من الواقع اليمني
حيث حضر اخر ايام الدورة شخصيتين متميزيتين عرض كلاً منهم خبرتة للمشاركين.
أختتم البرنامج بتكريم المشاركين بحضور مدير المعهد الاستاذ محمود العرامي والمشرف العام للمعهد الاستاذ حسين المهنا .
المشاركين ابدو انطباع جيد جداً عن الدورة واكدوا ان المواضيع جديدة ومتنوعة و التمارين مفيدة جداً ويسهل تطبيقها في اكثر من مجال.
تمنياتنا بالتوفيق للمدربة والمشاركين و معهد Memory محافظة ذمار.
الجمعة، 19 أكتوبر 2018
🌺🔹️معلومات_مُنوعة_وطريفة 🔹️🌺
تعلم كيف تصبح شخصية جذابة
كل شخص منا يريد إن يُصبح جذاباً ، ولا نقصد جذاب بمعني إن يكون ملامحه جميلة ولكن نقصد جذاب في تعامله مع الآخرين ، ورغبه الآخرين في التعامل معه دائماً وأين ما توجه يترك أثرا طيبا ً و حب لدي الآخرين . وهذه عدة خطوات يجب عليك إتباعها كي تصبح شخصية جذابة .
1- تخلص من بعض الصفات :
لكي تُصبح شخص أكثر جاذبية يجب عليك إن تتخلص من بعض الصفات التي تقضي علي جاذبيه الشخصية بل تقضي علي الشخصية كلها . هذ ه الصفات هي : الخوف ، عدم الثقة بالنفس ، الشك .
الخوف : إي تُصبح خائف من كل تجربه جديدة تدخل فيها ، أو كل شخص جديد تُجبرك الظروف علي التعامل معه ، يجب عليك إن تكون طبيعي وتلقائي ولا تخشي شئ .
عدم الثقة بالنفس : وهو إقناع عقلك الباطن بأنك لا تستطيع انجاز إي شئ وهذا خطأ . فيجب عليك إن تيقن تماماً انك قادر علي انجاز كل ما يمرعليك بل و تثبت نجاحك فيه أيصاً .
الشك : هو عدم ثقتك في من إمامك حتي وان لم يظهر منه إي تصرفات تجعلك تبدأ في الشك به .،وهذا أيضا خطأ عليك إن لا تثق حد الغباء ولا تشك حد القتل ، فخير الأمور أوسطها .
2- اضبط لهجتك و انتقي عباراتك :
يجب عليك إن تتقن فن الحديث مع الآخرين و تنتقي عباراتك و تضبط لسانك .
فلا يخرج من فمك إلا طيباً حتي إذا غضبت أو وصل غضب إلي أقصي حدوده ، اخبر من إمامك انك غاضب ولا تريد تكملة الحديث الان حتي تهدأ . حاول دائماً استخدام عبارات المدح لمن إمامك ، ولا نقصد هنا النفاق ، ولكن نقصد المدح إي تكون لبق في الحديث . اي تُشعر من إمامك انك تهتم به و معجب بشخصيته و إعماله ، فالإنسان بطبيعته يفضل الشخص الذي يقدره ويعطيه حقه علي الشخص الذي لا يقدر قيمته و إعماله .
3- اتقن لغة الجسد واستعن بها :
يجب عليك إن تعلم إن حركات الجسد التي تسمي لغة الجسد من أكثر اللغات تأثيرا
علي من إمامك وعلي من تتحدث معهم وتتعامل معهم .
فمثلاً إذا سلمت علي احدهم حاول إن تسلم بكل حرارة ، وإذا كنت علي معرفه بهذا الشخص من قبل يُفضل إن تعانقه بعض الثواني ، فهذا يترك أثراً طيباً في نفوس الآخرين .حيث أثبتت الدراسات إن الأشخاص الذين تربطهم علاقات وصداقات يستخدمون لغة الجسد و العناق فيما بينهم هم أكثر ارتباط من الأصدقاء الذين يتعاملون ببرود مع بعضهم .
4- استخدم أسلوب المفاجأت السارة :
حاول دائماً أن تتميزعن الآخرين في بعض التصرفات والأمور . كأن تعبر لأصدقائك ومن تتعامل معهم عن مدى حبك لهم و رغبتك في توطيد العلاقات معهم .
فمثلا قُم دائماً بالتخطيط لمفاجأة سارة للصديق لكي تجعله يدرك مشاعرك نحوه مهما كانت المفاجأة بسيطة فكما قال نبينا صلى الله عليه وسلم – تهادوا تحابوا –
فهذا يجعل جميع من حولك تنظر إليك على إنك شخص ودود و ترغب دائماً في التعامل معك وبالتالى تُصبح شخصية أكثر جاذبيه .
الأحد، 14 أكتوبر 2018
السبت، 13 أكتوبر 2018
اشعة الشمس وعلاج الاكتئاب
الجمعة، 12 أكتوبر 2018
تنظيف الروح
الأربعاء، 10 أكتوبر 2018
كيف أفهم الحياة؟؟
ماذا تقول لك الاعوام؟
ماذا تقول لك الاعوام؟؟
الثلاثاء، 9 أكتوبر 2018
أنت تستحق الحب حب نفسك أولاً
أنت تستحق كل الحب أحب نفسك أولاً
حب ذاتك في المقام الأول
صلب علاقاتك كلها هو علاقتك بذاتك,فمن شروط إيجاد رابطة حب حقيقية ناجحة مع شخص اخر
أن تحب ذاتك أولاً.
إن علاقتك التي تقيمها مع ذاتك هي العلاقة المركزية في حياتك فأنت محور مكونات خبرات حياتك- أي الاسرة والاصدقاء وعلاقات الحب والعمل- وهذا هو السبب وراء حقيقة أنة لابد وأن يبدأ أي موضوع عن الحب بالقانون الذي لا يخص علاقاتك بالاخرين بل تلك التي تتعلق بك أنت شخصياً و بذاتك.
فهناك اختلاف كبير بينك و بين ذاتك فذاتك هي قلب وجودك بغض النظر عن شخصيتك و الانا وارائك و عواطفك فهي جزء مقدس داخلك حيث تكمن روحك اما ((أنت)) فتلعب دور الملاحظ و المحرر و المعلم و الناقد الذي يستعرض أفكارك و كلماتك و مشاعرك و تصرفاتك و ‘تحدد مدى ما تظهرة من شخصيتك تجاة الاخرين.
و تعد علاقتك مع ذاتك هي أسمى العلاقات التي تنشأ و تشب عليها باقي العلاقات.و تعمل هذة العلاقة كقالب يتشكل منة باقي ارتباطاتك في الحياة فهو يحدد نوعية ونسيج علاقاتك مع الاخرين و علاقتهم بك و يضع النموذج الامثل الخاص بكيفية تبادل الحب.
فمدى عمق و صحة العلاقة القائمة بينك و بين ذاتك يحدد نجاح علاقاتك مع الاخرين اذا كانت علاقة الحب الحقيقي التي تعيش فيها هي ما ترغبة فان اولى الخطوات التي يتعين عليك اتخاذها هي ان تتعلم ان تحب و تقدر ذاتك ككائن ذي قيمة ومحب.
عندما نطرح اسئلة على الاشخاص الذين يبحثون عن الحب
مثل
ماالطريقة التي يرغبون في ان يتعامل بها معهم من يحبونهم و مدى شعورهم تجاة هذا الشريك و كيف يودون ان تكون علاقتهم المثالية معة ؟؟؟
بالطبع تتنوع الاجابات من شخص لاخر و لكن هناك عدة ثوابت دائماً ما تظهر :
يقول معظمهم انهم يريدون شخصاً ذا قلب طيب و مراعياً للاخرين و محباً و ينصت لامنيات الاخرين و اهدافهم و احلامهم و يشعرهم بخصوصيتهم و الاعتزاز بهم و يسعد لنجاحاتهم و يشعرون معة بالانفتاح و الاخلاص و يشعرون تجاهة بالارتباط القلبي و الارتباط بالعقل و الروح.
ولو طرحنا على نفس هؤلاء الاشخاص سؤالاً بشأن كم من هذة السلوكيات ينتهجونها في التعامل مع أنفسهم أجاب معظمهم بأنة ليس هناك أي من هذة الاشياء يوجهونها لانفسهم وسوف يقر العديد بانهم متحفزون لسقطاتهم و يكبتون حاجاتهم ولا يعيرون اهتماماً لصفاتهم الحسنة و حسناتهم وانجازاتهم. و بشكل عام يكرسون وقتاً ضئيلاً و انتباهاً بسيطاً للارتباط بقلوبهم وأرواحهم فمن يسعون الى حب حقيقي ليس لديهم فكرة كيف يقدمونة.
فنفس المركز الذي يُولد حب الذات هو نفس ذلك المكان الذي يجذب حُب الاخرين لك.فاذا كان هذا المصدر مُلبداً بالغيوم فان قدرتك على جذب علاقة تتلألأ بالسحر من فرط الحب ستكون غير كاملة ومن أجل إعادة البريق لهذا المصدر الداخلي ستكون في بادئ الامر بحاجة الى ان تتعلم كيف تًعطي لذاتك ما ترغب فية من الاخرين.
قد يهمك قراءة هذا المقال
https://gadednew3.blogspot.com/2018/10/blog-post_44.html
الاثنين، 8 أكتوبر 2018
حتى تكون أسعد الناس
الأحد، 7 أكتوبر 2018
كلمات تلهمك في طريقك للنجاح
الأحاسيس الممنوعة
الأحاسيس الممنوعة
إن عواطفك هي إحدى مكوناتك القابلة للخضوع للمجتمع وهناك بعض الاحاسيس التي يسمح بها المجتمع بل قد يشجعها أيضاً فمثلاً كم عمل والداك جاهدين لكي يدفعاك للابتسام حين كنت طفلاً رضيعاً وبعدها بأسابيع قليلة عندما ضحكت بصوت عال ضحك كل من حولك بسعادة ولكن الغضب على العكس من ذلك تماماً.فنوبات الغضب هي شيء مزعج وغير محبب.ولهذا فمعظم الاباء يحاولون منعها ويقومون بذلك بطرق مختلفة فمنهم من يقوم بإغاظة طفلة بأن يقول لة مثلاً "انك تبدو ظريفاً عندما تغضب ولكنني أرى أنك ستبتسم الان هيا أرنا ابتسامتك " وهناك اخرون يتعاملون مع الامر بشكل أكثر حزماً كأن يقولوا للطفل "عليك ان تتوقف عن هذا الان ولتذهب الى غرفتك ولن أسمع مزيداً من هذا الكلام " وهناك بعض الاباء الذين يهتزون لهذة المواقف مثل ان يقولوا للطفل " حسناً فليكن ماتريد ولكن في المرة القادمة عليك ان تحسن سلوكك"
فئة قليلة من الاباء هم الذين يتعاملون مع هذا الموقف بشكل إيجابي فمثلاً تخيل الراحة التي ستشعر بها طفلة صغيرة اذا قال لها احد والديها شيئاً مثل " انا اعرف انك غاضبة ولا ترغبين في تنفيذ ماأطلبة منك ولكنني أنا المسؤل هنا وانت ابنتي وعليك ان تنفذي ما أقولة. ان احساس هذة الطفلة بان ذويها يدركون غضبها و يحترمونة يؤدي الى زيادة احساس هذه الطفلة بذاتها.وهذا ما سيجعلها تقول في نفسها "إنني موجودة ووالداي يعيان تماماً مشاعري صحيح انني لا أحصل دائماً على ماأريد و لكن الاخرين يستمعون الى رأيي و يحترمونة".
وهذا سوف يجعلها تتعايش مع مشاعر الغضب لديها و تحافظ على جزء كبير من احساسها بالنضوج.
في مرحلة طفولتك لابد انك قد مررت بمواقف غضبت فيها من والديك. في الغالب كانت هذة المواقف بسبب اظهارك عاطفة ما لم تلق تشجيعاً منهما ومشاعر الغضب هذة بالاضافة الى احاسيسك الجامحة او اي احاسيس اخرى غير مقبولة اجتماعياً يتم دفنها من قبل المجتمع الى داخل اعماقك ولا يسمح لها ان ترى النور.
منقول بتصرف
من كتاب كيف تحصل على الحب الذي تريدة دليل الازواج.
كل عروس تبحث عن اطلالة مميزه في يوم زفافها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)